الجمعة 26 ابريل 2024م - 17 شوال 1445 هـ
  • الرئيسية
  • مقالات‎
  • الخيل العربية الكلاسيكية ( الظهر ،الجسم ، الذيل والأطراف والحوافر )

الخيل العربية الكلاسيكية ( الظهر ،الجسم ، الذيل والأطراف والحوافر )

7 فبراير,2016

 

الظهر والجسم

” إن ظهر الخيل العربية الكلاسيكية منحني قليلا  لكنه يشير إلى المرونة وليس ضعيفا ”  . من أقوال بلغراف

  • ظهر الخيل الكلاسيكية يكون قصير ، ولكنه عادة يكون أطول في الأفراس  .
  • هناك خط مقعر قليلا  بين الحارك الواضح المعالم ومنطقة العانة التي تتمدد بقوة  وبشكل منحني باتجاه الأطراف.
  • جسد الحصان  عميق وعريض ، أما الأضلاع فتكون مستديرة وظاهرة بشكل واضح .
  • الخاصرة يجب أن تكون منخفضة.

A1الذيل

” الذيل مرتفع دائما وبزاوية مثالية ” .  بلغراف

  •  إن الطول الجيد من الورك إلى نقطة الأرداف ضروري بالإضافة إلى العرض الجيد في كلا الوركين والفخذين خاصة عندما ينظر إلى الحصان من  الخلف.
  • الفخذين قوية ومكسوة جيدا بالعضلات .
  • من السمات المميزة للخيل العربية ، ارتفاع الذيل ،وتقوسه بعيدا عن الأطراف.
  • يصبح الذيل مثل العلم لاسيما عندما يكون الخيل متحمسًا ومنفعل أو عندما يتحرك .

  “ذيل الخيل الكلاسيكية دائمًا عاليا ،سواءا عند المشي أو الركض ويتم إعطاء أهمية لهذه النقطة عند التزاوج ”  من أقوال بلنت

الأطراف

  ” تبدو الأرجل الخلفية والأمامية كأنها مصنوعة من الحديد “.  من أقوال بلغراف.

  • عظم العضد قصيرة ومستقيم تقريبا.
  • عظم الفخذ قوية ومكسوة جيدا بالعضلات .
  • الأوتار نظيفة ، محددة وقوية مثل الحديد ومتوازية مع العظم   .
  • طول الرسغ معقول ومنحدر بشكل مطاطي أما المفاصل محددة التفاصيل وليست دائرية .
  • عندما ينظر إلى الخيل من الأمام فإن الأرجل تبدو متوازية مع بعضها .

white_arabian_horse_by_annzell-d5b2hsn

الحوافر

” الحوافر أنيقة كبيرة ودائرية وقوية جدا  ،  الأمر الذي تتطلبه الأرض الصلبة “. من أقوال بلغراف

  • حوافر الخيل  الأمامية دائرية الشكل وواسعة .
  • أ الحوافر الخلفية  بيضاوية الشكل ذات سطح أملس مما يعطيها مظهرا مصقول بشكل طبيعي .
  • زاوية رسغ الحافر والحافر يجب أن تكون تقريبا 45 درجة .

 

بقلم : بيتر أبتون

إعداد / الدكتور أنس صلاح الحسن

إشراف مركز الملك عبد العزيز للخيل العربية الأصيلة بديراب

9953 (1)

 

التعليقات

اترك تعليقا

تقويم الفعاليات

جاري تحميل التقويم
المزيد ...